اذا كان الاستهتار وعدم احترام المشاعر القومية والدينية الذي ابدته قناة اشور عندما اصرت على بث الاغاني والرقصات الشرقية بينما كان عموم ابناء الشعب الاشوري يقيمون جنازة المطران الراحل مار نرساي الذي قامت كل القنوات التلفزيونية بنقله او ببث برامج دينية هو المشهد الاخير من موقف ونظرة الزوعا الى الكنيسة الاشورية فانه في الحقيقة ليس الا حلقة من حلقات العمل بالضد من الكنيسة والعمل على الاساءة اليها وتمزيقها.
ان عدم احترام المشاعر الدينية والكنسية لابناء شعبنا في فقدان المطران مار نرساي هو شهادة حية اخرى على العمل المستمر ليونادم كنا للاساءة الى الكنيسة.
يضاف الى ذلك المحاولة اللاخلاقية لتظيف وفاة المطران نرساي انتخابيا حيث كان اعضاء الزوعا الوحيدون الذين نشروا بوسترا انتخابيا في سجل التعازي بوفاة المطران على موقع عنكاوة
وما وقوفه ودعمه الكامل لاشور سورو في محاولة تمزيق الكنيسة وزرع العداء والحقد بين ابناءها وتكبيدها الخسائر المادية والاساءة الى شخصيتها المعنوية ومكانتها بين ابناء شعبنا الا شهادة عملية وحية على المواقف اللاقومية له من جهة واخلاقياته واخلاقيات كوادره واعضاءه من جهة اخرى.
استمع الى يونادم اليعقوبي وهو يعترف ويفتخر بان اعضاءه واتباعه كانوا جميعا مساندين لاشور سورو
موقع شرار فور يو (الحقيقة لكم) يوثق الشهادات الصوتية للمواقف والاساءات والقذارات التي اطلقها الزوعا للاساءة الى الكنيسة.
الموقف العدائي ليونادم كنا مع الكنيسة لم يبتدا مع دعمه لاشور سورو ومشاركته له في التخطيط ضد الكنيسة وتشتيتها بل يعود الى اقدم من ذلك
لاحظ التعليمات الانتخابية ليونادم كنا لانتخابات كانون الثاني 2005 اي قبل تمرد اشور سورو وكيف تتضمن هذه التعليمات اوامر لاعضاء الزوعا لفبركة وترويج الاساءات الى الكنيسة
ان عدم احترام المشاعر الدينية والكنسية لابناء شعبنا في فقدان المطران مار نرساي هو شهادة حية اخرى على العمل المستمر ليونادم كنا للاساءة الى الكنيسة.
يضاف الى ذلك المحاولة اللاخلاقية لتظيف وفاة المطران نرساي انتخابيا حيث كان اعضاء الزوعا الوحيدون الذين نشروا بوسترا انتخابيا في سجل التعازي بوفاة المطران على موقع عنكاوة
وما وقوفه ودعمه الكامل لاشور سورو في محاولة تمزيق الكنيسة وزرع العداء والحقد بين ابناءها وتكبيدها الخسائر المادية والاساءة الى شخصيتها المعنوية ومكانتها بين ابناء شعبنا الا شهادة عملية وحية على المواقف اللاقومية له من جهة واخلاقياته واخلاقيات كوادره واعضاءه من جهة اخرى.
استمع الى يونادم اليعقوبي وهو يعترف ويفتخر بان اعضاءه واتباعه كانوا جميعا مساندين لاشور سورو
موقع شرار فور يو (الحقيقة لكم) يوثق الشهادات الصوتية للمواقف والاساءات والقذارات التي اطلقها الزوعا للاساءة الى الكنيسة.
الموقف العدائي ليونادم كنا مع الكنيسة لم يبتدا مع دعمه لاشور سورو ومشاركته له في التخطيط ضد الكنيسة وتشتيتها بل يعود الى اقدم من ذلك
لاحظ التعليمات الانتخابية ليونادم كنا لانتخابات كانون الثاني 2005 اي قبل تمرد اشور سورو وكيف تتضمن هذه التعليمات اوامر لاعضاء الزوعا لفبركة وترويج الاساءات الى الكنيسة
كما انها ليست محصورة فقط بالكنيسة الاشورية وان كانت اكثرها تعرضا للاساءة والاستهداف، فحتى الكنيسة الشرقية القديمة التي يعمل العديد من اباءها بمختلف درجاتهم الكنسية بتنسيق وشراكة تامة مع الزوعا فانها تعرضت للاساءة كلما بادر بطريركها الى التقارب والتنسيق مع الكنيسة الاشورية وتوحيد المواقف معها
فعندما اتفق قداسة البطريرك مار ادي مع المطران مار كوركيس صليوا مطران الكنيسة الاشورية في العراق على ترشيح احد الاشوريين لعضوية المجلس البرلماني الانتقالي في العراق الى جانب ترشيحات كثيرة اخرى بادر الزوعا الى نشر مقال باسم مستعار يفبرك فيه الاساءات الاخلاقية ضد قداسة البطريرك مار ادي
وعندما قرر البطريرك مار ادي الدعوة الى مجمع سنهادوسي مشترك مع الكنيسة الاشورية لتوحيد الكنيسة ووجه لهذا الغرض رسالة الى البطريرك مار دنخا في اواخر اب 2009 فان الزوعا قام بفبركة ونشر سي دي بالقذارات الاخلاقية ضد البطريرك مار ادي وابتزازه والفرض عليه من خلال المطرانين مار ياقو ومار زيا (وهما ناشطان زوعاويان معروفان) ان يلغي موافقته على الاجتماع حيث اضطر مع هذا الابتزاز ان يرسل رسالة اخرى الى البطريرك مار دنخا يلغي فيه الاجتماع التوحيدي
ادناه صورة الرسالتين
فعندما اتفق قداسة البطريرك مار ادي مع المطران مار كوركيس صليوا مطران الكنيسة الاشورية في العراق على ترشيح احد الاشوريين لعضوية المجلس البرلماني الانتقالي في العراق الى جانب ترشيحات كثيرة اخرى بادر الزوعا الى نشر مقال باسم مستعار يفبرك فيه الاساءات الاخلاقية ضد قداسة البطريرك مار ادي
وعندما قرر البطريرك مار ادي الدعوة الى مجمع سنهادوسي مشترك مع الكنيسة الاشورية لتوحيد الكنيسة ووجه لهذا الغرض رسالة الى البطريرك مار دنخا في اواخر اب 2009 فان الزوعا قام بفبركة ونشر سي دي بالقذارات الاخلاقية ضد البطريرك مار ادي وابتزازه والفرض عليه من خلال المطرانين مار ياقو ومار زيا (وهما ناشطان زوعاويان معروفان) ان يلغي موافقته على الاجتماع حيث اضطر مع هذا الابتزاز ان يرسل رسالة اخرى الى البطريرك مار دنخا يلغي فيه الاجتماع التوحيدي
ادناه صورة الرسالتين