لم ينتبه الكثيرون الى رسالة نشرها عمانوئيل قليتا، الزوعاوي المعروف من لندن، بعد عودته من زيارة الى العراق لحضور احتفالات ذكرى تاسيس الزوعا عام 2009 حيث حل ضيفا على قيادة الزوعا فبعد عودته نشر رسالة ودعوة على موقع ميسوبوتيميا الذي يديره الزوعاوي البرت مايكل في لندن دعا فيها ضمنا الى تبني بعض الاكليروس والمطارنة في الكنيسة الكلدانية والكنيسة القديمة وتشجيعهم للوقوف بالضد من بطاركتهم
الرسالة لم تات من فراغ كما لم تات من قريحة عمانوئيل قليتا بل انها عكست ما سمعه وناقشه اثناء استضافته من قبل يونادم
وهي تعكس العمل المستمر للزوعا في زرع الانقسام داخل جميع الكنائس بهدف اضعافها واخضاعها من خلال بعض اباءها المرتبطين بالزوعا
فالغاية النهائية هي وضع اليد على الكنيسة ومنابرها واباءها والويل لمن يرفض فمصيره التشهير والاساءات والبذاءات التي ان كانت ابتدات بالمطران الراحل مار حنا قلو فانها لم تنته ببطاركة الكنيسة ومطارنتها وكهنتها كما في موقع شرارا فور يو
الغاية النهائية هي تحويل مطارنة الكنيسة وكهنتها الى تابعين ليونادم يخرجون في استقباله واستقبال كوادره ومطربيه حتى ان القس فيليب ذهب الى الحدود التركية لاستقبال اشور سركيس في زيارته ضيفا على الزوعا
الرسالة لم تات من فراغ كما لم تات من قريحة عمانوئيل قليتا بل انها عكست ما سمعه وناقشه اثناء استضافته من قبل يونادم
وهي تعكس العمل المستمر للزوعا في زرع الانقسام داخل جميع الكنائس بهدف اضعافها واخضاعها من خلال بعض اباءها المرتبطين بالزوعا
فالغاية النهائية هي وضع اليد على الكنيسة ومنابرها واباءها والويل لمن يرفض فمصيره التشهير والاساءات والبذاءات التي ان كانت ابتدات بالمطران الراحل مار حنا قلو فانها لم تنته ببطاركة الكنيسة ومطارنتها وكهنتها كما في موقع شرارا فور يو
الغاية النهائية هي تحويل مطارنة الكنيسة وكهنتها الى تابعين ليونادم يخرجون في استقباله واستقبال كوادره ومطربيه حتى ان القس فيليب ذهب الى الحدود التركية لاستقبال اشور سركيس في زيارته ضيفا على الزوعا
اما الخوراسقف اويقم راعي الكنيسة الشرقية القديمة في شيكاغو فحدث ولا حرج فحقيقة ارتباطه وولاءه الزوعاوي معروف ويشهد هو بذلك في احاديثه ومواعظه في خدمة القداس في الكنيسة
حتى انه تبنى ومن دون ان يذكر بالاسم الدعوة لقتل مار دنخا بسبب زيارته الى اربيل في العراق وجاء ذلك في موعظة القس اويقم في القداس المقام على روح الشماس ناصر زيا المتوفي في باختمه والذي اقام اقاربه قداسا على روحه في شيكاغو ايضا
حتى انه تبنى ومن دون ان يذكر بالاسم الدعوة لقتل مار دنخا بسبب زيارته الى اربيل في العراق وجاء ذلك في موعظة القس اويقم في القداس المقام على روح الشماس ناصر زيا المتوفي في باختمه والذي اقام اقاربه قداسا على روحه في شيكاغو ايضا