المزيد عن يونادم والبعث
الحقيقة ان هذا الارتباط الاستخباري مع اجهزة النظام يشهد عليه اعضاء وكوادر في الحركة نفسها سواء بتقارير شخصية كتبوها او من خلال مواقف سياسية لهم مع النظام
فمثلا المقدم (ا) وفي تقرير مفصل له عن تجربته مع الحركة بعد التحاقه بها يشير الى علاقة الحركة مع الاجهزة الاستخبارية
التقرير هو في 9 صفحات ولتسهيل التصفح نضعه في صفحة مستقلة يمكن الانتقال اليها من هنا
وقمنا بمسح الاسم الكامل لكاتب التقرير وابقاء الاحرف الاولى من اسمه (ا) حرصا على سلامة وامن اقاربه في الوطن خاصة مع التحالف السياسي القائم بين السيد يونادم وبقايا النظام السابق في الموصل
كما يمكن معرفة التوجه السياسي ليونادم مع النظام من النداء الذي وجهه ميخائيل ججو (زيا) والذي دعا فيه الى التعامل مع النظام الصدامي
كاتب النداء هو ميخائيل ججو وهو عضو قيادي في الزوعا وهو حاليا في شيكاغو
النداء هو في خمسة صفحات بينها نص اتفاقية بين الحكام المسلمين والكنيسة الشرقية وقد ادرجها ميخائيل في تقريره ليقول ان العلاقة التاريخية لشعبنا كانت دائما جيدة مع الحكام العرب وعلينا الان ايضا ان نقوم بالتعامل ودعم نظام صدام
انتقل الى نداء ميخائيل ججو لدعم صدام
وادناه صورة لاحد البوسترات الدعائية ليونادم كنا وفيه العلم العراقي البعثي بنجومه الثلاث
انه تسويق للبعث وحنين اليه كما فعل شريكه النجيفي عندما نشر بوستره الدعائي في انتخابات المحافظات وفيها خارطة العراق ملحقا بها الكويت
الحقيقة ان هذا الارتباط الاستخباري مع اجهزة النظام يشهد عليه اعضاء وكوادر في الحركة نفسها سواء بتقارير شخصية كتبوها او من خلال مواقف سياسية لهم مع النظام
فمثلا المقدم (ا) وفي تقرير مفصل له عن تجربته مع الحركة بعد التحاقه بها يشير الى علاقة الحركة مع الاجهزة الاستخبارية
التقرير هو في 9 صفحات ولتسهيل التصفح نضعه في صفحة مستقلة يمكن الانتقال اليها من هنا
وقمنا بمسح الاسم الكامل لكاتب التقرير وابقاء الاحرف الاولى من اسمه (ا) حرصا على سلامة وامن اقاربه في الوطن خاصة مع التحالف السياسي القائم بين السيد يونادم وبقايا النظام السابق في الموصل
كما يمكن معرفة التوجه السياسي ليونادم مع النظام من النداء الذي وجهه ميخائيل ججو (زيا) والذي دعا فيه الى التعامل مع النظام الصدامي
كاتب النداء هو ميخائيل ججو وهو عضو قيادي في الزوعا وهو حاليا في شيكاغو
النداء هو في خمسة صفحات بينها نص اتفاقية بين الحكام المسلمين والكنيسة الشرقية وقد ادرجها ميخائيل في تقريره ليقول ان العلاقة التاريخية لشعبنا كانت دائما جيدة مع الحكام العرب وعلينا الان ايضا ان نقوم بالتعامل ودعم نظام صدام
انتقل الى نداء ميخائيل ججو لدعم صدام
وادناه صورة لاحد البوسترات الدعائية ليونادم كنا وفيه العلم العراقي البعثي بنجومه الثلاث
انه تسويق للبعث وحنين اليه كما فعل شريكه النجيفي عندما نشر بوستره الدعائي في انتخابات المحافظات وفيها خارطة العراق ملحقا بها الكويت
ان التقاء يونادم السياسي مع النظام وبقاياه ينعكس ايضا في قبوله بطمس الهوية والوجةد القومي الاشوري لشعبنا والذي عمل من اجله ابناء شعبنا واستشهد الكثيرون منهم ومن بينهم قادة الزوعا الى مجرد وجود ديني مسيحي ليس اكثر
فالشعب الاشوري اصبح مجرد شعب مسيحي له احزاب مسيحية وممثلين مسيحيين، اما الوجود والهوية القومية والحقوق المترتبة عليها فاصبحت في خبر كان.
وهذا هو بالضبط ما اراده النظام ويريده اليوم بقايا النظام
ادناه بوستر انتخابي لقائمة يونادم كنا لانتخابات عام 2010 وفيها اعلان يونادم كنا ممثلا لمسيحيي العراق وليس ممثلا قوميا
فالشعب الاشوري اصبح مجرد شعب مسيحي له احزاب مسيحية وممثلين مسيحيين، اما الوجود والهوية القومية والحقوق المترتبة عليها فاصبحت في خبر كان.
وهذا هو بالضبط ما اراده النظام ويريده اليوم بقايا النظام
ادناه بوستر انتخابي لقائمة يونادم كنا لانتخابات عام 2010 وفيها اعلان يونادم كنا ممثلا لمسيحيي العراق وليس ممثلا قوميا
هذه جميعا دلائل واثباتات لارتباطات يونادم ناهيك عن سيرته الذاتية عندما منحه النظام رتبة ملازم مجند رغم كونه من العائدين من الحركة الكردية حيث كان ملتحقا بها ضمن انتماءه في حينها الى الحزب الديمقراطي الكردستاني وحيث لم يمنح العائدون اية رتبة عسكرية ما عدا الذين انتموا منهم الى النظام واجهزته وبينهم يونادم
واضافة الى ابقاء النظام لداره وامواله المنقولة وغير المنقولة وعدم حجزها رغم التحاقه بالزوعا في المناطق المحررة
واضافة الى ابقاء شقيقته وزوجها من العاملين في القصر الجمهوري لصدام حسين
نقول لا للبعث لا ليونادم
واضافة الى ابقاء النظام لداره وامواله المنقولة وغير المنقولة وعدم حجزها رغم التحاقه بالزوعا في المناطق المحررة
واضافة الى ابقاء شقيقته وزوجها من العاملين في القصر الجمهوري لصدام حسين
نقول لا للبعث لا ليونادم